◄ | لقد قبلت يسوع مخلصاً شخصياً.. ماذا ينبغي عليّ أن أفعل بعد ذلك؟ |
◄ | لدى سؤال أو تعلبق.. |
فيديو نسخة
ﻋﻧدﻣﺎ ﺗﻘﻊ اﻟﻣﺄﺳﺎة ﻓﺈﻧﻧﺎ ﻏﺎﻟﺑﺎ ﻣﺎ ﻧﺳﺄل أﻧﻔﺳﻧﺎ: "ﯾﺎ رب، أﯾن أﻧت؟"
إﻟﻰ أي ﻣدى ﯾﻣﻛﻧﻧﺎ اﻻﻋﺗﻣﺎد ﻋﻠﻰ ﷲ ﻟﻣﺳﺎﻋدﺗﻧﺎ؟ ھل ھو ﺣﻘًﺎ ﺷﺧص ﯾﻣﻛﻧﻧﺎ اﻟﻠﺟوء إﻟﯾﮫ ﻋﻠﻰ اﻹطﻼق ... ﻓﻲ أوﻗﺎت اﻷزﻣﺎت وﻛذﻟك ﻓﻲ أوﻗﺎت اﻟﮭدوء؟
ﻧﻌم
إن ﷲ ھو ﺧﺎﻟق اﻟﻛون اﻟذي ﯾﺗوق إﻟﻰ أن ﻧﻌرﻓﮫ. وﻟﮭذا اﻟﺳﺑب ﻧﺣن ﺟﻣﯾﻌًﺎ ھﻧﺎ. إﻧﮫ ﯾرﻏب ﻓﻲ أن ﻧﻌﺗﻣد ﻋﻠﻰ ﻗوﺗﮫ وﺣﺑﮫ وﻋدﻟﮫ وﻗداﺳﺗﮫ ورﺣﻣﺗﮫ وأن ﻧﺧﺗﺑرھﺎ. ﻟذﻟك ﯾﻘول ﻟﻛل ﻣن ﯾرﻏب: "ﺗﻌﺎﻟوا إﻟﻲّ1."
ﻋﻠﻰ ﻋﻛﺳﻧﺎ، ﯾﻌﻠم ﷲ ﻣﺎ ﺳﯾﺣدث ﻏدًا، واﻷﺳﺑوع اﻟﻣﻘﺑل، واﻟﻌﺎم اﻟﻣﻘﺑل، واﻟﻌﻘد اﻟﻣﻘﺑل. ﯾﻘول: "أﻧﺎ ﷲ، وﻟﯾس ھﻧﺎك أﺣد ﻣﺛﻠﻲ، أﻋﻠن اﻟﻧﮭﺎﯾﺔ ﻣﻧذ اﻟﺑداﯾﺔ2."
إﻧﮫ ﯾﻌﻠم ﻣﺎ ﺳﯾﺣدث ﻓﻲ اﻟﻌﺎﻟم. واﻷھم ﻣن ذﻟك أﻧﮫ ﯾﻌﻠم ﻣﺎ ﺳﯾﺣدث ﻓﻲ ﺣﯾﺎﺗك وﯾﻣﻛﻧﮫ أن ﯾﻛون ﺑﺟﺎﻧﺑك، إذا اﺧﺗرت أن ﺗﺟﻌﻠﮫ ﺟزءًا ﻣن ﺣﯾﺎﺗك. إﻧﮫ ﯾﺧﺑرﻧﺎ أﻧﮫ ﯾﺳﺗطﯾﻊ أن ﯾﻛون "ﻣﻠﺟﺄﻧﺎ وﻗوﺗﻧﺎ، ﻋوﻧًﺎ ﻟﻧﺎ ﻓﻲ أوﻗﺎت اﻟﺿﯾق3."
ھذا ﻻ ﯾﻌﻧﻲ أن ﻣن ﯾﻌرﻓون ﷲ ﺳوف ﯾﻔﻠﺗون ﻣن اﻷوﻗﺎت اﻟﺻﻌﺑﺔ. ﻟن ﯾﺣدث ھذا. ﻋﻧدﻣﺎ ﺗﺗﺳﺑب اﻟﺣروب أو اﻷﻣراض اﻟﻣﺗﻔﺷﯾﺔ ﻓﻲ اﻟﻣﻌﺎﻧﺎة واﻟﻣوت، ﻓﺈن ﻣن ﯾﻌرﻓون ﷲ ﺳوف ﯾﻘﻌون ﻓﻲ ھذه اﻟﻣﻌﺎﻧﺎة أﯾﺿًﺎ.
وﻟﻛن إذا ﻣررﻧﺎ ﺑﻣﺷﺎﻛﻠﻧﺎ ﻓﻲ اﻟﺣﯾﺎة وﻧﺣن ﻧﻌرف ﷲ، ﯾﻣﻛﻧﻧﺎ أن ﻧﺗﻌﺎﻣل ﻣﻌﮭﺎ ﺑﻣﻧظور ﻣﺧﺗﻠف وﺑﻘوة ﻻ ﻧﻣﻠﻛﮭﺎ. ﻓﻼ ﺗوﺟد ﻣﺷﻛﻠﺔ ﯾﺻﻌب ﻋﻠﻰ ﷲ ﺣﻠﮭﺎ. ﻓﮭو أﻋظم ﻣن ﻛل اﻟﻣﺷﺎﻛل اﻟﺗﻲ ﻗد ﺗﺻﯾﺑﻧﺎ، وﻟن ﯾُﺗرَﻛﻧﺎ ﻟﻠﺗﻌﺎﻣل ﻣﻌﮭﺎ ﺑﻣﻔردﻧﺎ.
ﺗﻘول ﻟﻧﺎ ﻛﻠﻣﺔ ﷲ: "اﻟرب ﺻﺎﻟﺢ، ﻣﻠﺟﺄ ﻓﻲ أوﻗﺎت اﻟﺿﯾق، ﯾﮭﺗم ﺑﺎﻟذﯾن ﯾﺛﻘون ﺑﮫ4." و"اﻟرب ﻗرﯾب ﻣن ﻛل اﻟذﯾن ﯾدﻋوﻧﮫ، ﻣن ﻛل اﻟذﯾن ﯾدﻋوﻧﮫ ﺑﺎﻟﺣق5."
إذا ﺗوﺟﮭت إﻟﻰ ﷲ ﺣﻘًﺎ، ﻓﺳوف ﯾﮭﺗم ﺑك ﻛﻣﺎ ﻻ ﯾﻔﻌل أي ﺷﺧص آﺧر، وﺑطرﯾﻘﺔ ﻻ ﯾﺳﺗطﯾﻊ أي ﺷﺧص آﺧر أن ﯾﻔﻌﻠﮭﺎ.
رﻏم أن اﻟﻣﺷﺎﻛل ﺗﺑدو ﻟﻧﺎ ﻏﯾر ﻗﺎﺑﻠﺔ ﻟﻠﺣل، إﻻ أن ﻟدﯾﻧﺎ إﻟﮭًﺎ ﻗﺎدرًا ﺑﺷﻛل ﻻ ﯾﺻدق ﯾذﻛرﻧﺎ، "ھﺎ أﻧﺎ اﻟرب إﻟﮫ ﻛل ذي ﺟﺳد، ھل ﯾوﺟد ﺷﻲء ﯾﺻﻌب ﻋﻠﻲّ؟6"
ھو ﯾدﻋوﻧﺎ…
"ﺗﻌﺎﻟوا إﻟﻲّ ﯾﺎ ﺟﻣﯾﻊ اﻟﻣﺗﻌﺑﯾن واﻟﺛﻘﯾﻠﻲ اﻷﺣﻣﺎل، وأﻧﺎ أرﯾﺣﻛم. دﻋوﻧﻲ أﻋﻠﻣﻛم، ﻷﻧﻲ ﻣﺗواﺿﻊ وودﯾﻊ اﻟﻘﻠب، ﻓﺗﺟدوا راﺣﺔ ﻟﻧﻔوﺳﻛم7".
واﻵن ﯾﺄﺗﻲ اﻟﺳؤال اﻟﻣﮭم: ﻣﺎ ﻣدى ﺻﻼﺣﻧﺎ ﺣﺗﻰ ﯾﻘﺑﻠﻧﺎ ﷲ؟
وﻛم ﻣرة ﻋﺻﯾﻧﺎ ﷲ وﻋﺷﻧﺎ وﻛﺄﻧﻧﺎ ﻧﺳﺗطﯾﻊ أن ﻧدﯾر ﺣﯾﺎﺗﻧﺎ ﻋﻠﻰ ﻣﺎ ﯾرام ﺑدون ﷲ؟ ﯾﻘول اﻟﻛﺗﺎب اﻟﻣﻘدس: "ﻛﻠﻧﺎ ﻛﺎﻟﻐﻧم ﺿﻠﻠﻧﺎ، ﻛل واﺣد ﻣﻧﺎ ﻣﺎل إﻟﻰ طرﯾﻘﮫ8."
ﻟﻘد أﺑﻌدﺗﻧﺎ ﺧطﯾﺋﺗﻧﺎ ﻋن ﷲ وﻧﺣن ﻧواﺟﮫ دﯾﻧوﻧﺗﮫ وإداﻧﺗﮫ.
وﻟﻛن ﻣن ﻣﺣﺑﺗﮫ ﻟﻧﺎ، وﻓر ﷲ ﻟﻧﺎ وﺳﯾﻠﺔ ﻟﻛﻲ ﻧﻧﺎل اﻟﻐﻔران واﻟﻣﺻﺎﻟﺣﺔ ﻣﻌﮫ. وﯾﻣﻛن اﺳﺗﻌﺎدة ﻋﻼﻗﺗﻧﺎ ﺑﮫ ﺑﺎﻟﻛﺎﻣل ﺑﻔﺿل ﻣﺎ ﻓﻌﻠﮫ ﷲ ﻣن أﺟﻠﻧﺎ.
ﯾﻘول اﻟﻛﺗﺎب اﻟﻣﻘدس أن ﻋﻘوﺑﺔ اﻟﺧطﯾﺋﺔ ھﻲ اﻟﻣوت9. ﻟﻛﻲ ﻻ ﻧدان وﻧﻣوت إﻟﻰ اﻷﺑد ﻣﻧﻔﺻﻠﯾن ﻋﻧﮫ، ﻣﺎت ﯾﺳوع ﻣﻛﺎﻧﻧﺎ.
إﻧﮫ ﻣﺛل اﻷب اﻟذي ﯾﻘﺑل أن ﯾﺎﺧذ ﺳرطﺎن اﺑﻧﮫ ﺑدﻻً ﻣﻧﮫ ﻟو اﺳﺗطﺎع.
ﻟﻘد ﺣﻣل ﯾﺳوع ﺧطﺎﯾﺎﻧﺎ ﻛﻠﮭﺎ ﻋﻠﻰ ﻋﺎﺗﻘﮫ وﺻُﻠب ﻋﻠﻰ اﻟﺻﻠﯾب ﻣن أﺟﻠﻧﺎ. ﻟﻘد دﻓﻊ ﻋﻘوﺑﺔ اﻟﻣوت ﺣﺗﻰ ﻧﻧﺎل اﻟﻣﻐﻔرة.
ﻟﻘد وﺿﻌوا ﺟﺳده ﻓﻲ ﻗﺑر، وﻛﺎن اﻟﺣراس ﻋﻠﻰ اﻟﻣدﺧل. ﻟﻣﺎذا ﻛﺎن اﻟﺟﻧود ﯾﺣرﺳون ﻗﺑره؟ ﻷن اﻟﺟﻣﯾﻊ ﺳﻣﻌوا ﯾﺳوع ﯾﻘول أﻧﮫ ﺑﻌد ﺛﻼﺛﺔ أﯾﺎم ﻣن ﻗﺗﻠﮫ ودﻓﻧﮫ، ﺳوف ﯾﻘوم ﻣن ﺑﯾن اﻷﻣوات وﯾﻌود ﺟﺳدﯾًﺎ إﻟﻰ اﻟﺣﯾﺎة، ﻣﻣﺎ ﯾﺛﺑت أﻧﮫ اﺑن ﷲ ﻛﻣﺎ ﻗﺎل.
وﺑﻌد ﺛﻼﺛﺔ أﯾﺎم، وُﺟد اﻟﻘﺑر ﻓﺎرﻏًﺎ، وﻛﺎن ﻛﺛﯾرون ﯾرون ﯾﺳوع ﺣﯾًﺎ ﻣرة أﺧرى ﻓﻲ ﺟﺳده اﻟطﺑﯾﻌﻲ، وﯾﺗﺣدﺛون ﻣﻌﮫ وﯾﺄﻛﻠون ﻣﻌﮫ.
ﻛﺗب ﯾوﺣﻧﺎ، أﺣد أﺗﺑﺎع ﯾﺳوع، ﻓﻲ اﻟﻛﺗﺎب اﻟﻣﻘدس أن "ﷲ أﻋطﺎﻧﺎ اﻟﺣﯾﺎة اﻷﺑدﯾﺔ، وھذه اﻟﺣﯾﺎة ھﻲ ﻓﻲ اﺑﻧﮫ. ﻣن ﻟﮫ اﻻﺑن ﻓﻠﮫ اﻟﺣﯾﺎة، وﻣن ﻟﯾس ﻟﮫ اﺑن ﷲ ﻓﻠﯾﺳت ﻟﮫ اﻟﺣﯾﺎة10." إﻧﮫ اﺧﺗﯾﺎرك.
ﯾرﯾدﻧﺎ أن ﻧﺟﺗﺎز ھذه اﻟﺣﯾﺎة وﻧﺣن ﻧﻌرﻓﮫ، وﻧﺳﺗرﺷد ﺑﮫ، وﻧﻛون ﻓﻲ ﺻداﻗﺔ ﻣﻌﮫ. وﻓﻲ اﻟﻧﮭﺎﯾﺔ ﻧﻛون ﻣﻌﮫ ﻓﻲ اﻟﺳﻣﺎء.
ﻧﺣن ﻧﻌﻠم أن ھذا اﻟﻌﺎﻟم ﻟﯾس ﻛﻣﺎ أراده ﷲ ﻟﻧﺎ. وﻧﻌﻠم ﻏرﯾزﯾًﺎ أﻧﮫ ﻻ ﺑد أن ﯾﻛون ھﻧﺎك ﻣﻛﺎن أﻓﺿل ﻟﻠﻌﯾش ﻓﯾﮫ، ﺧﺎﻟﯾًﺎ ﻣن اﻟﺻﻌوﺑﺎت واﻷﻟم اﻟﻣروع. وﯾﺧﺑرﻧﺎ ﷲ أﻧﮫ ﻟن ﯾﻛون ھﻧﺎك ﺑﻛﺎء أو ﻣوت أو أﻟم ﻓﻲ اﻟﺳﻣﺎء.
ﻣرة أﺧرى، اﻻﺧﺗﯾﺎر ﻟك. إن اﻷﺣداث اﻟﺻﻌﺑﺔ اﻟﺗﻲ ﻧﻣر ﺑﮭﺎ ﻓﻲ ھذه اﻟﺣﯾﺎة ﻣروﻋﺔ ﺑﻣﺎ ﻓﯾﮫ اﻟﻛﻔﺎﯾﺔ. إن رﻓض اﻟﻌﻼﻗﺔ اﻷﺑدﯾﺔ ﻣﻊ ﷲ، اﻟﺗﻲ ﯾﻘدﻣﮭﺎ ﻟك ﯾﺳوع، ﺳﯾﻛون أﺳوأ.
وﻋدﻧﺎ ﯾﺳوع أن ﯾدﺧل ﺣﯾﺎﺗﻧﺎ إذا طﻠﺑﻧﺎ ﻣﻧﮫ ذﻟك ﺑﺑﺳﺎطﺔ. ﻗﺎل: "ھﺎ أﻧﺎ واﻗف ﻋﻠﻰ اﻟﺑﺎب وأﻗرع. إن ﺳﻣﻊ أﺣد ﺻوﺗﻲ وﻓﺗﺢ اﻟﺑﺎب، أدﺧل إﻟﯾﮫ11
اﻵن، ﯾﻣﻛﻧك أن ﺗﺑدأ ﻋﻼﻗﺔ ﻣﻊ ﷲ ﺑطﻠب ﻣﻧﮫ أن ﯾدﺧل ﺣﯾﺎﺗك. إﻟﯾك ﺻﻼة ﯾﻣﻛﻧك أن ﺗﻘوﻟﮭﺎ ﻟﮫ:
"ﯾﺎ رب، ﻟﻘد اﺑﺗﻌدت ﻋﻧك، وﺑدأت أﻋﯾش ﻋﻠﻰ طرﯾﻘﺗﻲ اﻟﺧﺎﺻﺔ. وﻟﻛﻧﻧﻲ أرﯾد أن أﻏﯾر ذﻟك. أرﯾد أن أﻋرﻓك. ﯾﺎ ﯾﺳوع، أﺷﻛرك ﻷﻧك ﻣت ﻣن أﺟﻠﻲ. أطﻠب ﻣﻧك أن ﺗدﺧل ﺣﯾﺎﺗﻲ اﻵن. أﺷﻛرك ﻋﻠﻰ ﻣﻐﻔرﺗك وﻋﻠﻰ إﻋطﺎﺋﻲ ﻋﻼﻗﺔ ﻣﻌك. آﻣﯾن".
إذا طﻠﺑت ﻣن ﯾﺳوع ﺑﺻدق أن ﯾدﺧل إﻟﻰ ﺣﯾﺎﺗك اﻵن، ﻓﻘد ﺑدأت ﻋﻼﻗﺔ ﺷﺧﺻﯾﺔ ﻣﻊ ﷲ.
إذا ﻛﺎن اﻷﻣر ﻛذﻟك، ﻓﺎﻟرﺟﺎء اﻻﻧﺗﻘﺎل إﻟﻰ ﻣوﻗﻊ ﺳﯾﺳﺎﻋدك ﻋﻠﻰ اﻟﻧﻣو ﻓﻲ ﻋﻼﻗﺗك اﻟﺟدﯾدة ﻣﻊ ﷲ. ﯾُﺳﻣﻰ ھذا اﻟﻣوﻗﻊ .NewArabStudent.com ﺳﺗﺟده ﻣﻔﯾدًا ﻟﻠﻐﺎﯾﺔ. ﯾظﮭر اﻟراﺑط إﻟﻰ ﻣوﻗﻊ NewArabStudent.com أﺳﻔل ھذا اﻟﻔﯾدﯾو.
ﺳﺗﺟد أﯾﺿًﺎ ﻓرﺻﺔ ﻋﻠﻰ اﻟﻣوﻗﻊ ﻟطرح ﺳؤال، وﺳﯾﻘوم ﺷﺧص ﻣﺎ ﺑﺎﻟرد ﻋﻠﯾك ﺷﺧﺻﯾًﺎ.
◄ | لقد قبلت يسوع مخلصاً شخصياً.. ماذا ينبغي عليّ أن أفعل بعد ذلك؟ |
◄ | لدى سؤال أو تعلبق.. |
الحواشي: (1) يوحنا 7: 37 (2) إشعياء 46: 9، 10 (3) مزمور 46: 1 (4) ناحوم 1: 7 (5) مزمور 145: 18 (6) إرميا 32: 27 (7) متى 11: 28-29 (8) إشعياء 53: 6 (9) رومية 6: 23 (10) 1 يوحنا 5: 11، 12 (11) رؤيا 3: 20